Top نقاش حر Secrets



ودعا درديري، من وصفهم بأبناء مشروع مصر الديمقراطي بكل تنوعاته خاصة أبناء المشروع الإسلامي إلى طرح رؤاهم بالتطبيق، لأنهم تعرضوا للتشويه كثيرا، مؤكدا أنه فرصة للاستماع لمواقفهم.

على الصحفي أن يُدرك أنّ طرح هذه الأسئلة يطلق شرارة التفكير النقدي عند تحليل البيانات.

بدوره، يقول الأكاديمي المصري أحمد عبدالباسط، إن التطبيق ميزة كبيرة في إعطاء مساحة لإيصال الفكرة في وقت قصير، وبإحساس مختلف عن طرح الفكرة مكتوبة.

تبرع المظهر إنشاء حساب دخول أدوات شخصية إنشاء حساب

أعد قراءة الأجوبة إن طلب منك ذلك، أو عندما تشك بصياغة الأجوبة والكلمات المبهمة.

فقال الحجاج:يا غلام لقد حضرت في يوم تم فيه أجلك وخاب فيه أملك.

قُبيل مأدبة العشاء تبادل جلالةُ السُّلطان المعظم وفخامةُ الرئيس الضيف الأوسمة والهدايا التذكارية

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

أخبار الأمم المتحدة: تحدثت عن تجربتك والخبرة التي اكتسبتها. ولكن ما الذي أضفته أنت إلى البرنامج وللصحفيين الآخرين؟

صفحات للمحررين الذين سجَّلوا خروجهم تعلَّم المزيد مساهمات

 قليلة المقالة قد قُيّمت بأنها قليلة الأهمية حسب مقياس الأهمية الخاص بالمشروع.

وكانت المناصرة في السابق عن طريق تجميع التوقيعات على موضوعات معينة ونقلها إلى أصحاب القرار ولكن الآن اختلف الموضوع واختلفت طريقتنا.

أما الليبرالية العربية الجديدة فهذه الحرب تبشّر أيضًا بولادتها؛ ليس المقصود “النيوليبرالية” بل الليبرالية التي تتجاوز أزمة الليبراليين العرب المزمنة وهي عجزها عن الإيمان الصادق والتنظير القوي لمثلث الحريّات والقضايا التاريخية وفكرة الدولة؛ لطالما كانت الليبرالية العربية بعد الاستقلال -لأسباب تاريخية وسياسية- ترى هذه الأمور متناقضات تعجز عن الجمع بينها. ليبراليون عرب بارزون يقفون اليوم بلا مواربة مع المقاومة الفلسطينية ويفهمون أمورًا مثل الكرامة الوطنية والأمن القومي والمشترك الثقافي العربي إلى جانب حقوق الإنسان والديمقراطية ويتمكنون من الربط بينهما، ويستطيعون مقارعة المساندة الغربية للإجرام الإسرائيلي بدون تأتأة، وبدون أن يدفعهم ذلك إلى نفي إيمانهم بالحريات والديمقراطية.

بالتالي، يجب أن تفاصيل إضافية يكون للصحفيين الفلسطينيين مكان في الأمم المتحدة وأعتقد أن هذا البرنامج استطاع تحقيق هذه الجزئية، وأن يجمع الصحفيين الفلسطينيين في الأمم المتحدة، لإسماع صوتنا.

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *